"هناك طريقه واحده للنجاح في أي عمل هو أن تعطي هذا العمل كل مالديك"
و هذا ما لمسناه في كليتنا العزيزه كلية الصيدله في جامعة العلوم التطبيقية ، حيث وفرت لنا كل ما جعلنا ناجحين ومميزين في مجالنا العملي.
وذلك من خلال توفير الكادر التدريسي المتميز وتوفير الاجهزه المختبريه الحديثه و ربط التكنلوجيا بمهنتنا من خلال توفير مختبر الحاسوب الذي تعلمنا من خلاله كيفية الوصول لأحدث المعلومات الطبيه الموثوقه التي افادتنا في البحوث المطلوبه منا. وكذلك تدريبنا على كيفية إيصال المعلومات من خلال القيام بالعديد من المحاضرات والقائها لمزلائنا الطلبه.
كل هذا شكل البنيه الاساسيه التي انطلقنا منها لخدمة أهلنا ومجتمعنا بمهنتنا الانسانيه الصيدله.
فشكرا لعميدتنا والكادر التدريسي وكل المنتسبين والعاملين فيها على مابذلوه ويبذلوه لمواكبة أسلوب التعلم الحديث الذي نتابعه بفخر حتى بعد تخرجنا.
فلا أنسى حين رن هاتفي برقم غريب من الأردن الحبيب تصورت انه لأحد الأصدقاء أو الأقارب ، ولم أكن مخطئه فقد كان من جامعتي بيتي القديم حيث سألوا عنا بعد التخرج ودعونا للمشاركه بأنشطة الجامعه.
فتعزيز المشاركه شيء مهم جدا بالنسبة لنا كخريجين نشعر فيه بالانتماء لهذا الصرح التعليمي الحديث.
نوار عقراوي
ان جامعتي وبالأخص كليتي (كلية الصيدلة) قد اكتسبت سمعة طيبة لما وصلت إليه من مكانة مرموقة ومتقدمة بين مثيلاتها وذلك بما توفره لنا كطلاب من إمكانات تمكننا من الارتقاء الى أعلى الدرجات العلمية، وتعمل على مواكبة كل جديد ونافع من أجل تلبية طموحاتنا.
وانه ليُسعدني أن أقف وقفة اجلال واعتزاز وتقدير لعمادة هذه الكلية ودكاترتها الذين كانوا مثالاً للتضحية والعطاء.
كنتم خير معين لنا في مسيرتنا الجامعية، تُمدوننا بجميل نُصحكم وعظيم جُهدكم، فذللتم لنا الصعاب ووقفتم سنداً قوياً نرتكز عليه ... فتأكَّدوا بإذن الله أن جُهدكم سَيُؤتي أُكُله.
لن أبالغ حين أقول: بأنكم كنتم البوصلة التي لا ينحرف مؤشرها عن طريق النجاح
ان قلت شكراً فشكري لن يوفيكم حقاً ... صدقاً سعيتم فكان السعي مشكوراً
رزان نصار
كلية الصيدلة في جامعة العلوم التطبيقية تخرجت منها و أنا كلِّي فخر بأني أحد خريجيها ، إذ تتمتع بتوفير وتلبية جميع ما يحتاجه طالب الصيدلة للإستفادة من هذا العلم ، كادر تعليمي على مستوى رفيع ، والأهم من الشهادات العليا التي لدى الكادر التعليمي قدرتهم على التواصل مع الطالب و إيصال المعلومة له كما يجب بمختلف الوسائل والطرق ، كما تتوفر فيها جميع ما يحتاجه الطالب من معدات مخبرية و صيدلانية التي تدعم التطبيق العملي مع التعلم الشفوي . كما تتيح الفرصة لطلابها بالمشاركة في مجال البحث العلمي في مرحلة البكالوريوس مما يضيف للطالب مهارات مكتسبة مبكرة عن مجال البحث العلمي . ولمن أراد الإستمرار نحو الدراسات العليا فلدى الكلية أيضا برامج لدرجة الماستر على يد أساتذة كفؤ . كما تسعى الكلية برئاسة عميدها الأستاذ الدكتورة إيمان بشيتي بالإرتقاء بالكلية إلى العالمية ، إذ عقدت اتفاقيات مع عدة جامعات عالمية من مختلف البلدان كجامعة سيدني ، مما يعزز من قوة شهادة كلية الصيدلة في جامعة العلوم التطبيقية في الخارج .