تاريخ الكلية ونشأتها
· تأسست كلية الصيدلة (مبنى ابن البيطار) في جامعة العلوم التطبيقية الخاصة عام 1991 وعملت على تخريج صيادلة ذوي كفاءات علمية يعملون حاليا في شتى مجالات علوم وتطبيقات الصيدلة في الأردن ودول العالم العربي والغربي. وتتطلع الكلية إلى أن تكون رائدة محليا وعالميا في مجال تطوير التعليم والبحث الصيدلاني، بالإضافة إلى الارتقاء بتقديم الرعاية الصيدلانية سعيا إلى مستقبل متميز في الخدمات العلاجية وإضافة الجديد في البحث العلمي الصيدلاني وترويج الثقافة الدوائية الصحيحة. كما وتهتم الكلية بتقديم الخدمات للمجتمع المحلي والتعاون مع المؤسسات الصيدلانية والطبية المختلفة.
· ويتبع للكلية 18 مختبراً 3 منها للأبحاث، وقاعات تدريسية وقاعة مدرجة للنشاطات الأكاديمية والعلمية. يشمل المبنى قاعات لورش العمل والندوات العلمية، وصيدلية افتراضية، ومختبر حاسب آلي، ومختبر زراعة الخلايا، إلى جانب المكاتب والملاحق الأكاديمية والإدارية والفنية. كما ويتبع للكلية مبنى للأبحاث الحيوانية يميزها على مستوى الجامعات الخاصة في الأردن، يمدها بالحيوانات المخبرية اللازمة لأغراض التدريس والبحوث العلمية وغرف مجهزة للأبحاث.
· تنفرد بين مثيلاتها في الأردن ببرنامج "التفوق البحثي للطلاب"، والذي يمنح فرصة العمل البحثي لطلبة البكالوريوس المتفوقين، إضافة إلى فرصة ابتعاثهم لجامعات عالمية مرموقة.
· تتميز ببرنامج الماجستير في العلوم الصيدلانية الذي افتتح عام 2012، والذي أثبت نجاحا ملحوظا، نظراً إلى أعداد الطلبة المنتسبين والمقبلين على البرنامج، وما يميز البرنامج توفر المختبرات البحثية المجهزة بأحدث الأجهزة وتنوع المجالات البحثية، والتي تنعكس في الأبحاث المتميزة التي أجريت ونشرت في العديد من المجلات العالمية المرموقة.
رؤية الكلية
التميز عالميًّا والريادة في التعليم والتعلم، والبحث العلمي التطبيقي، واستدامة التنمية وخدمة المجتمع وتنميته.
رسالة الكلية
تسعى كلية الصيدلة في جامعة العلوم التطبيقية الخاصة إلى الإبداع والريادة والتطوير المستمر في مجالات التعليم والبحث العلمي والموارد البشرية والبيئة الجامعية والمجتمعية، وإعداد جيل من الخريجين المؤهلين حسب المعايير المحلية والعالمية لخدمة مجتمعاتهم.
القيم الأساسية للكلية
نؤمن بأن تحقيق أهدافنا يكون بــتعميق العمل المؤسسي المتميز وترسيخ الفضيلة والانتماء والتميز في الريادة والإبداع وتعزيز العمل بروح الفريق وتحقيق النزاهة والشفافية والالتزام بالمسؤولية المجتمعية.